Aller au contenu

[News] Actualité en Tunisie


Bati

Recommended Posts

Il aurait pu se contenter d'un communiqué ou à la limite attendre les 4 jours qui nous séparent de la date de cloture des candidatures et ne pas en déposer

mais howa il a fait le show

je ne sais pas pourquoi j'ai la certitude que ce n'est le dernier épisode de Jomaa.

Chef d'état wala de gouvernement, je ne sais pas, mais je sens elli mezzelna bech nchoufouh au devant de la scène politique en 2015.

Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

pas de candidature de jomaa ca veut dire le tartour peut encore esperer le soutien de nahdha

Tu as raison sur ce point. Je pense que les plus incrédules doivent être Ennahdha car ils comptaient sur Jemaa pour leur président consensuel. Du coup, ils ont maintenant le choix entre ben jaafer, marzouki.... mais je pense que son passage en tant que président était tellement négatif et dégradant pour l'impage du pays qu'il choisiront une autre personne.

Modifié (le) par Tarajilover
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

ey ken je honette raw il a tt bala,cer wraw fdahom mouch hakeka fil maghtouta .......

t7ibou ya3mel i3tissam wi saker kayess? Il a mis les points sur les i, il a tous dis point par point devant tous les médias (Shms FM), tu veux qu'il fait appel à l’armée française ou le NATO pour intervenir en tunisie?

  • Pour 2
  • Contre 2
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Abbou est un sale opportuniste dixit un ami à moi qui est membre du bureau CPR France , et j'ai totalement confiance en son jugement même s'il est atteint d'une CPRite aigue !

C'est pas comme ça qu'on juge les politiciens :D (un ami m'avait dis qu'il est ...)

Moi je défie quiconque de me sortie une déclaration une ou position politique qui montre l’hypocrisie de Abou

Par contre je peux vous donner plein d'enregistrement vidéo qui montre l’hypocrisie:

Gahnouchi

Atig

Marzouki

Ben Jafer

Zaouia

MKN

Riahi

Jlassi

BCS

Hammami

Famille Chabi

Ben Gharbia

etc..

  • Contre 4
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

قال أمس راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة ان تونس وبعد التجربة الديمقراطية لا تقبل الهيمنة على جميع السلط من قبل حزب واحد،مبينا ثقته في الشعب بأنه لا يتراجع عن اختياره السابق للنهضة في انتخابات المجلس الوطني التأسيسي حينما منحها الأغلبية خاصة.

واعتبر في حواره مع قناة نسمة ان "النهضة نجحت في تحقيق الأهداف المرسومة في الفترة التأسيسية"، مؤكّدا حاجة البلاد الى حكومة وحدة وطنيّة والى حكم مشترك . وأضاف : " لا النهضة تحتكر الاسلام ولا الآخرين يحتكرون الحداثة".

كما قال : "الحل في تونس التوافق وتعزيز الوحدة الوطنية وليس الدعوات لتقسيم المجتمع وهو أمر لا يستفيد منه إلا المتطرفون"

وفي قراءة خاصة لحوار الغنوشي، قال الخبير في الجماعات الإسلامية علية العلاني للـ"الصباح نيوز" ان هذا الحوار يتضمن " نداء استغاثة لحماية شمعة الاسلام السياسي اليتيمة في تونس من خطر الانطفاء"، مشيرا إلى أن الحوار به "إقرار ضمني بفشل سياسة حركة النهضة التي قادت حكومة الترويكا وفيه أيضا، خوف من طي نهائي أو ربما لفترة طويلة لتيار الإسلام السياسي وتخوف من خسارة انتخابية محتملة".

ومن جهة أخرى، اعتبر العلاني ان ما أفصح عنه الغنوشي في حواره التلفزي "ليس جديدا إذ حاول قدر الإمكان إخفاء أزمة خانقة يعيشها الإسلام السياسي في كامل المنطقة العربية"، وأضاف : "ما قاله الغنوشي يُذكّرنا بما كان يقوله أيام الأزمة مع الرئيس الأسبق بن علي عندما كان حزبه ينشط في مجموعة 18 أكتوبر إذ كان الغنوشي وقتها يقدم التطمينات تلو الأخرى من مثل أن النهضة راعية للديمقراطية ومتجذرة في الحداثة وداعية لحياد الإدارة.. إلا أن تجربتها في الحكم بعد الربيع العربي نسفت تلك القناعات أو أنقصت من وهجها ، إذ كان حديثها عن الخلافة السادسة مباشرة بعد انتصارها في الانتخابات أولى الانقلابات على تلك التطمينات. ويمكن أن نُذكّر السيد الغنوشي، وهو يعرف ذلك، أن لا أحد يشك اليوم (وقد تجاوزنا مرحلة الرجم بالغيب) أن تجربة تيار الإسلام السياسي في الحكم في تونس وبلدان الربيع العربي نتج عنها ثلاثة أشياء: انتشار سريع ومريب للإرهاب، وتدهور كبير في الاقتصاد، ومحاولة السيطرة على الإدارة بل واختراقها في بعض المؤسسات الحساسة".

وبيّن أن النهضة ليست قادرة في المستقبل القريب على أن تكون مختلفة عن تيارات الإسلام السياسي بل ربما يكون ذلك في المستقبل البعيد باعتبار "أن أزمة تيار الإسلام السياسي أزمة هيكلية لا ظرفية وقد اتضح أنه أخطر مشروع في الحكم، لأن رؤيته للحكم ورؤيته لنمط المجتمع لا تتماشى مع قيم الديمقراطية العصرية رغم الخطاب المنمق لتيار الإسلام السياسي الذي تعرّت حقيقته عند الممارسة وهذا ليس خاصا بتونس فحسب بل يمكن أن نلقي نظرة على كل بلدان الربيع العربي لنعرف هذه الحقائق (وما مثال جارنا الليبي عنا ببعيد).. إن إيمان حركة النهضة وسائر تيارات الإسلام السياسي بالعالم العربي (لحد الآن) بالديمقراطية كقيمة كونية شكلا ومضمونا وبالحداثة كنمط رائد وضروري للمجتمع ما يزال إيمانا تكتيكيا لا استراتيجيا.. لكن هذا لا يشمل النهضة فحسب بل هناك أحزاب أخرى لا تستند لمرجعية الإسلام السياسي لم تترسخ لديها بعدُ الممارسة الديمقراطية، لأن الديمقراطية ثقافة قبل أن تكون ممارسة... وبالنسبة لحركة النهضة فإنها تنطلق من مسلمات وثوابت تتعارض جوهريا مع الدولة الديمقراطية المدنية والحداثية وهذه الثوابت لن تتغير مادام الخلط بين الوظائف الدينية والوظائف السياسية قائما."

وذكّر العلاني بأن كلّ من النهضة والإخوان عموما يحاولون إقحام كلمة "الإسلام"سواء في خطاباتهم أو برامجهم أو شعاراتهم "لإيهام الرأي العام أنهم المدافعون على الدين، في حين أنهم يدافعون عن رؤيتهم للدين المتمثلة في تيار الاسلام السياسي، ولا علاقة لهذا التيار، بالاسلام كدين رباني مقدس مجرد من كل التوظيفات السياسوية، لأن تيار الإسلام السياسي قاد وسيقود للعنف والقتل والإرهاب ما دامت هذه الايديولوجية قائمة والأمثلة على ذلك عديدة في مصر واليمن وليبيا والعراق وسوريا والصومال ونيجيريا إلخ ".

وقال : "أنا لا أدعو إلى اضطهاد الإسلاميين نتيجة أخطائهم الكبيرة في الحكم، بل أدعوهم لكي يعترفوا بأنهم أخطأوا في حق الشعب الذي انتخبهم عندما أصبحت صورة تونس لدى الرأي العام الدولي تُسوّق على أساس أنها الدولة العربية الأولى المصدرة للإرهاب. وكانت النتيجة هروب المستثمرين وارتفاع الأسعار والمديونية وتدحرج الطاقة الشرائية للطبقة الوسطى عماد هذه الثورة".

وبيّن العلاني انه "كان على الغنوشي إذا أراد أن يضمن لحزبه مكانا في الساحة السياسية، أن يعلن فعلا لا قولا، بأن الإسلام السياسي فشل وانتهى، وأنه يتحلل من كل انتماء فكري وتنظيمي للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ويفك ارتباطه بالدول الداعمة للإخوان"، مضيفا : " لكن لا أتصور، في المدى القريب، أن حركة النهضة ستتخلى عن ايديولوجية الإسلام السياسي، لأنها ستجد نفسها دون هوية ودون برنامج ودون حليف دولي ينجدها عند الحاجة. على الغنوشي أن تكون له الشجاعة ليقنع قواعده بالبقاء في البرلمان دون الدخول في الحكومة للقيام بكل المراجعات العميقة بعيدا عن إكراهات الحكم. فحركة النهضة في نسختها الحالية، لا تصلح للحكم، وبقاؤها بالضغط والإكراه سيعمق أزمتها أولا، ولن يفيد الديمقراطية ثانيا. وإذا ما اقتضت الضرورة بقاءها في الحكومة فيجب إبعادها عن وزارات السيادة ووزارة الشؤون الدينية ووزارتي التربية والتعليم العالي. وإن كنت لا أزال أفضل بقاءها خارج الحكومة".

وشدّد على ضرورة أن لا تغفل النهضة على أن فرصة الإصلاح لا تتكرر كثيرا وهي بالتالي لن تنجح في مراجعاتها وهي داخل الحكومة لأن التغيير الاستراتيجي في الفكر أصعب من التغيير التكتيكي في الخطاب السياسي، وقال : " وكل أملي أن يجبرها الناخبون على تجنب التغوّل عندما يضعونها في حجمها الحقيقي الذي يتراوح بين 10 و15 بالمائة... فإذا نجح الناخبون في هذا المسعى فسيكون قطار الديمقراطية قد انطلق فعلا، فتتقدم وجوه كفأة إلى الحكم ويجد رموز النهضة الوقت الكافي لتقييم أفكارهم وبرامجهم... أما مواصفات الذين سيحكمون تونس بعد الانتخابات القادمة فتلك مسألة أخرى سنتعرض لها قريبا"

Trés bonne analyse de Mr Alaya, il a résumé tout !!

  • Contre 1
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

t7ibou ya3mel i3tissam wi saker kayess? Il a mis les points sur les i, il a tous dis point par point devant tous les médias (Shms FM), tu veux qu'il fait appel à l’armée française ou le NATO pour intervenir en tunisie?

en Homme honnête et intègre comme tu décrit il aurait balancer des noms a tout les médias mouch haw foule whan 3ilen , bil 3arbi yahfdahom :D il ne fait appel a l'armée frnancaise , ni aux Nato ni a ses leches botte :D

  • Contre 1
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Abbou est un sale opportuniste dixit un ami à moi qui est membre du bureau CPR France , et j'ai totalement confiance en son jugement même s'il est atteint d'une CPRite aigue !

Si c'est l'ami que j'ai en tête ... Je pense que le départ de Abbou du CPR biaise un peu son jugement :)

Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

تآمروا على النهضة، تآمروا على المؤتمر و لا تتآمروا على تونس

Où est l'hypocrisie dans tout ça?

On rigole là ou quoi :D

Ca prouve que t'as pas trouvé aucune preuve qui lui condamne :smilu:

Modifié (le) par ultraSlantn
  • Pour 1
  • Contre 6
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Invité
Répondre à ce sujet…

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Chargement
  • En ligne récemment   0 membre est en ligne

    • Aucun utilisateur enregistré regarde cette page.
×
×
  • Créer...