Aller au contenu

dkanon

Membres
  • Compteur de contenus

    3 595
  • Inscrit(e) le

  • Dernière visite

  • Days Won

    3

Tout ce qui a été posté par dkanon

  1. http://www.youtube.com/watch?v=nlnxko8mGm8
  2. Mourad ayech 5ouya ech ma3naha 3alem , wel notion hadhi waktech bdet w chkon y9ol elli inssen wssel l darajet 3alem. (wahed kima gounein yetbaje7 l'autre fois fi shems 9allek ena 3alem fech allahou a3lem )
  3. ken andek ayla , tcharek enti w 3 wella 4 mennes kol marra echriw 3alouch w aksmouh tatle3 ar5ess la7kia
  4. non je crois gonflé stana nalkallek taswira original
  5. je connais son patron , ymout alla flous il l'a fais pour avoir de la pub gratuite et faire décoller la vente de journal( au dessous de ses estimations) , amma deja ahowka mwa9ef 3chya kamla fil gorjani hhhh
  6. 1er prix World Press Photo / Yémen, 15 octobre 2011 - Une femme réconforte un proche blessé pendant des manifestations contre le président Saleh, à Sanaa au Yémen. http://www.cyberpresse.ca/international/201202/10/12-7104-les-laureats-du-world-press-photo-2012.php
  7. http://www.facebook.com/photo.php?v=3234829757542
  8. normalement non , el wa7y barka wfé, amma l'intervention divine dans la vie des humain non hadhi nabza , sama7na 3ala l'effort de recherche, en plus lazem wahed ya3ref ni9at el i5tilaf el ta5iria fil mas2ala hadhi serieux je me pose cette question depuis tout ptit, netfaker marra t3arekt ena wel prof de tarbiaislamia 5ater manajemch yo9no3ni bel les reponse mta3ou sinon ena je pense ke mouch kol chey maktoub yomken les grand ligne akahow( environnement , famille , pays , date de naissance ...ce sont des chose k'on a aucun choix a faire le reste cé notre responsabilité sinon waktha el 3i9ab wel 7issab maywalli 3andhom 7atta ma3na
  9. ça dépend s'il a déjà tout crée ou il continu a crée
  10. لقد أخذت مسألة القضاء والقدر دوراً هاماً في المذاهب الإسلامية. وكان لأهل السنة فيها رأي يتلخص في أن الإنسان له كسب اختياري في أفعاله فهو يحاسب على هذا الكسب الاختياري. وللمعتزلة رأي يتلخص في أن الإنسان هو الذي يخلق أفعاله بنفسه، فهو يحاسب عليها لأنه هو الذي أوجدها، وللجبرية فيها رأي يتلخص في أن الله تعالى هو الذي يخلق العبد ويخلق أفعاله، ولذلك كان العبد مجبراً على فعله وليس مخيراً وهو كالريشة في الفضاء تحركها الرياح حيث تشاء. القضاء والقدر . لم يأت هذين اللفظيين مقرونين مع بعضهما ( القضاء والقدر ) لا في الكتاب ولا في السنة ولا نطق بهما الصحابة ولا التابعين ولا كانت معروفة في أيامهم، وإنما هي مسألة من مسائل الفلسفة اليونانية ، التي انتقلت إلى المسلمين بعد ترجمة كتب الفلسفة اليونانية إلى العربية ، فاطلع عليها المسلمون وأرادوا أن يعرفوا رأي الإسلام فيها . ومسألة القضاء والقدر التي بحثها اليونانيون تتعلق بأفعال العباد وما يتولد عنها من خاصيات ، كفعل الضرب الذي يتولد عنه الألم وفعل الطعن الذي يتولد عنه الجرح او القتل ، هل خلقها الله أم الإنسان ، وأطلقوا على هذه المسألة مسميات أخرى هي (الجبر والاختيار) و(حرية الإرادة ) وانقسم الفلاسفة إلى فريقين : 1. الابيقوريون ، يرون ان الارادة حرة ، أي ان الإنسان حر الإرادة ، وهو يخلق أفعاله بنفسه ويخلق ما يتولد منها . 2. الرواقيون ، يرون ان الإنسان لا إرادة له ، ولا حرية اختيار للإنسان في أعماله وما يتولد عنها . ولما أطلع المسلمون على تلك المسألة درسوها كمسألة علمية لا كمسألة فلسفية ، وطبق المعتزلة نظرياتهم في العدل عليها ،وبحثوها منطقيا واعتمدوا على الأدلة العقلية والمنطقية ثم جعلوا الآيات تسند أدلتهم فقالوا : *أن أفعال العباد مخلوقة لهم ومن عملهم لا من عمل الله ، ودليل ذلك ما يشعر به الإنسان من التفرقة بين الحركة الاختيارية والحركة الاضطرارية كحركة اليد العادية وحركتها الارتعاشية ، فالحركة الاختيارية مرادة للإنسان وهي في مقدوره بخلاف الحركة الاضطرارية التي لا دخل له بها . *لو لم يكن الإنسان خالقا لأفعاله لبطل التكليف ولتناقض ذلك مع عدالة الله المطلقة ،لان كونه عادلا يقضي عدم خلقه لأفعال الإنسان إذ كيف يخلق فعل الشر ويعاقب عليه . · ولذلك اعتبروا الإنسان خالقا لأفعاله وما يتولد عن الأفعال من خواص الأشياء كالألم المتولد عن الضرب ، كما اعتبروا الإنسان حر الإرادة فهو يريد الخير فيفعله ويريد الشر فيفعله ، · ان الله يريد الخير ويأمر بالطاعات ولا يريد الشر ولا يأمر بالمعاصي واستدلوا على ذلك بالقضايا المنطقية فوضعوا مقدمات منها ان مريد الشر شرير ان مريد الخير خير ان مريد العدل عادل ان مريد الجور جائر ثم وضعوا مقدمات أخرى هي ان الله يتصف بالعدل والخير وينتفي عنه الجور والشر ثم توصلوا إلى نتائج هي : ان الله لا يريد الجور والشر ولا يأمر بهما ان الله يريد العدل والخير ويأمر بهما ثم رتبوا على ذلك نتائج أخرى هي : ان الله لم يخلق أفعال العباد لا خيرا ولا شرا ، وأن إرادة الإنسان حرة وهو يخلق أفعاله وما يتولد عنها من خصائص . لهذا يثاب على الخير ويعاقب على الشر . ثم جعلوا الآيات تسند آرائهم فاستدلوا بقوله تعالى ( وما ربك بظلام للعبيد )[1][36][36] وقوله ( وما الله يريد ظلما للعباد )[2][37][37] وقوله ( ومن يعمل سوءا يجز به)[3][38][38] . وبهذا أعطى المعتزلة رأيا جريئا في مسألة تتعلق بالعقيدة فثارت ثائرة العلماء الآخرين ، وردوا عليهم بنفس طريقتهم ، أي باستعمال الأدلة العقلية والمنطقية وأتبعوها بآيات من القرآن الكريم وانقسموا إلى فريقين : الجبرية وأهل السنة . 1-الجبرية ، قالوا ان الله خلق الإنسان وخلق أفعاله وما يتولد منها واستدلوا على ذلك بقوله تعالى ( الله خالق كل شيء )62 الزمر، 16 الرعد وقوله ( خلق كل شيء فقدره تقديرا ) 2 الفرقان وقوله ( والله خلقكم وما تعملون ) 96 الصافات وقوله ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ) 68 القصص فافعال الإنسان تقع بقدرة الله وليس للإنسان أي تأثير فيها ، ونسبة الأفعال إلى الإنسان مجازا فليس له إرادة حرة ولا قدرة له على خلق أفعاله ، وقالوا ان الله مريد لجميع ما كان وغير مريد لما لم يكن ولا يقع في ملكه إلا ما يريد ، فالإنسان مجبر على فعله وليس مخير ، وهو كالريشة في مهب الرياح واستدلوا بقوله تعالى (فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى) 17 الأنفال. 2-أهل السنة ، قالوا أن الله خالق كل شيء والعبد كاسب ، وبينوا ذلك بقولهم ان صرف العبد قدرته وإرادته إلى الفعل كسب ، وإيجاد الله الفعل عقب ذلك خلق، فالفعل داخل تحت القدرتين قدرة الله وقدرة الإنسان ، أي ان الله خلق الفعل عند قدرة العبد وإرادته لا بقدرة العبد وإرادته ، وهذا الاقتران بين خلق الله الفعل وبين قدرة العبد وإرادته هو الكسب ، وأيدوا دليلهم العقلي على الخلق ، بقوله تعالى ( الله خالق كل شيء )62 الزمر، 16 الرعد وقوله تعالى ( والله خلقكم وما تعملون ) 96 الصافات وأيدوا دليلهم العقلي على الكسب بقوله تعالى ( لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ) 286 البقرة وقوله ( جزاءا بما كانوا يعملون ) 24 الواقعة وعلى هذا للعباد أفعال اختيارية يثابون عليها ان كانت خيرا ، ويعاقبون عليها ان كانت شرا.
  11. هل صحيح أن الدعاء يتصارع مع القضاء؟ الجواب: نعم.. وهذا هو كلام النبي - صلى الله عليه وسلم – حيث قال – صلوات ربي وسلامه عليه -: (إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء)، وقال - صلى الله عليه وسلم - : (لا يرد القضاء إلا الدعاء)، وقال أيضًا – صلوات ربي وسلامه عليه -: (لا يزال القضاء والدعاء يعتلجان ما بين الأرض والسماء). ومعنى (يعتلجان) أي يتصارعان، فأيهما غلب أصاب، فهذا الذي ورد من هذه الأحاديث أن الدعاء الذي يرفعه العبد إلى الله - تبارك وتعالى – يلتقي مع القضاء الذي قدره الله ما بين السماء والأرض، ويحدث بينهما هذا اللقاء أو التصارع – كما ورد في سؤالك – فإذا كان دعاؤك أقوى رد الله - تبارك وتعالى – به قضاءه الذي قدره، واعلم - أخي الكريم – أن الدعاء من قضاء الله، لأن الله لو لم يشأ لك أن تدعو لن تستطيع أن تدعو، ولذلك القضاء من الله والدعاء أيضًا من الله. س: أي شيء مكتوب في اللوح المحفوظ؟ فالجواب: المكتوب في اللوح المحفوظ هو النتيجة، لأن الله - تبارك وتعالى – هو الذي خلق الإنسان ويعلم ما توسوس به نفسه، وقبل أن يخلق الله المخلوقات جميعًا أمر القلم أن يكتب فقال: وما أكتب؟ فقال جل وعلا: "اكتب كل ما هو كائن إلى يوم القيامة"، وكتب الله - تبارك وتعالى – النتيجة التي ستصل إليها، كتب الله أنه سينزل قضاء معينًا وكتب الله أنك ستدعو هذا الدعاء وكتب الله أن هذا الدعاء سوف يتغلب على هذا القضاء فلا ينزل أو ينزل مخففًا، إذا كان القضاء أقوى؛ لأنه أحيانًا قد يكون القضاء أقوى من الدعاء فينزل القضاء مخففًا، كما لو أن إنسان قضى الله - تبارك وتعالى – له أن يصاب بمرض مزمن وهو يدعو الله بسؤال العافية دائمًا وهذا الدعاء كان قويًا ولكنه ليس في قوة القضاء الذي قضاه الله فينزل هذا القضاء في صورة مرض مخفف، بدل من أن يكون مرضًا مزمنًا يكون مرضًا طارئًا يعالج بأبسط أنواع العلاج، وبذلك يتحقق مراد الله تعالى. أيضًا قد يقدر الله مثلاً للعبد أن يكون فقيرًا فيدعو الله - تبارك وتعالى – فيسأله الغنى فيجعله الله - تبارك وتعالى – متيسر الحال، وهذا أيضًا في علم الله تعالى، لأن الله علم كل ما هو كائن قبل خلق السموات والأرض وقبل أن يخلق جميع المخلوقات والكائنات، ولذلك قال - تبارك وتعالى -: {الله خالق كل شيء وهو بكل شيء عليم}، ولذلك نقول: إن الدعاء والقضاء يتصارعان ما بين السماء والأرض هذا حق، ولذلك إذا كان القضاء أقوى نزل وذلك إذا كان الإنسان لا يدعو، ولذلك أحيانًا الإنسان منا يغفل عن الدعاء ولا يدعو دعاء معينًا ولذلك ينزل القضاء فيتحكم منه لعدم وجود قوة رادعة وهي الدعاء، أما إذا كان هنالك دعاء فعلى قدر قوة الدعاء يكون التأثير - بإذن الله تعالى -.
  12. peut etre ça peut aider http://www.islamdoor.com/k/35.htm
  13. خالتي حبيبة امراة تبلغ من العمر 77 سنة تسكن هذا البيت صحبة ابنتها المعاقة زهرة ..تقطن بمنطقة فج الريح http://www.facebook.com/photo.php?v=2297048126091
  14. oui mais ces certains courants marginaux houma elli ya3mlou le plus de bruit w zid talka la plupart met3atfine m3ahom la preuve ennes el kol 7abet ben laden (wena menhom) après le 11/09 5ater comme koi il defend l’islam
  15. dsl habit n7out +1 sinon pour wajdi ghnim cé le chi5 le plus con de l’univers
  16. ey jit na3mel fi tandhifa lel PC nalkah téléchargé 3andou 3 ans yomken, bare7 win najemt netfarej fih oui un chef d'ouvre 9way barcha
  17. hier j'ai regardé Apocalypto, Les acteurs jouent des personnages parlant en maya yucatèque j'ai pas compris aucun mot mais j'ai bq aimé le film
×
×
  • Créer...