Aller au contenu

PLUS

Membres
  • Compteur de contenus

    5 469
  • Inscrit(e) le

  • Days Won

    55

Tout ce qui a été posté par PLUS

  1. Akaïchi, Sokari, Srarfi... et on n'a retenu de cette journée que le...public de la "merda". Inadmissible.
  2. Après Mazembe, retour sur terre et inchallah, une défaite successive à Ben Guerdène. Là, on va retrouver les éternels "deuxièmes" sur un nuage grisé cette semaine et inchallah dans la tourmente en cette phase retour avec à l'appui un grand "lifting" de pneus par...FB.
  3. Kroll nous rassure quant à l'avenir de nos "frères ennemis"...
  4. Le stade de Bardo, avec beaucoup plus de "retouches" n'a rien à envier à ceux de presque tous les autres clubs ... Le ST serait difficile à manier au...Bardo.
  5. MKanzari adore trop, selon lui, la technique raffinée de Zied Ounalli.
  6. Bardo est en liesse. Inchallah, une défaite des clubistes.
  7. تونس- الشروق اون لاين- مراد الخترشي: أخيرا تحقق حلم ابناء باردو الذي انتظروه 30 سنة بالتمام والكمال ليروا فريقهم الملعب التونسي يستقبل ضيوفه في مركب الهادي النيفر بداية من مباراة الجولة الافتتاحية لمرحلة الاياب والتي يستقبل فيها زملاء هاشم عباس الجار النادي الافريقي يوم الاربعاء 17 فيفري 2016. هذا الحلم تحقق بفضل الجهود التي بذلتها الهيئة المديرة الحالية ووالي تونس وكل الاطراف المتداخلة في اللعبة من الحماية المدنية والامن وبلدية باردو. وقد تمّ صباح اليوم منح الفريق تأشيرة استغلال ملعبه بعد الزيارة التي ادتها الكاتبة العامة لولاية تونس والحماية المدنية والشرطة الفنية. وقد اكد رئيس النادي غازي بن تونس ان الملعب التونسي سيستقبل النادي الافريقي في باردو بعد غد الاربعاء. Donc, c'est clair, le ST a eu l'aval de toutes les autorités et accueillera tous ses adversaires, lors de la phase retour, au Bardo.
  8. "echourouk": رسمي: "البقلاوة" تستقبل الافريقي في باردو
  9. Enfin AS en mode bras ouverts et non croisés. Sérieusement, je veux qu'il gagne le pari et sculpte un grand nom avec nous et rafle tous les titres. Mabrouk Sammouha et Inchallah Dima Fer7anines.
  10. A ce que je le connais chez les jeunes, Saad Bguir jouait en électron libre entre le milieu et l'attaque (et même en défense, en récupération) vu qu'il marque assez. Un rôle, disons, semblable à celui décerné à YMsakni lorsqu'il était dans nos girons.
  11. Bien que je ne suis pas "politicien": بدرة قعلول وعلي الزرمديني لـ «التونسية»:مخطط أجنبي وراء انتفاضة الجهات«داعش» وبــارونـات التهريـــب على الخطقالت الخبيرة الأمنية والإستراتيجية بدرة قعلول, لـ«التونسية» إن جهات أجنبية وأطرافا داخلية متورطة في الأحداث التي تشهدها القصرين منذ نهاية الأسبوع الفارط, موضحة أنه تم أمس رصد 1500 تحركا احتجاجيا في القصرين, وأن أطرافا معيّنة تمول هذه التحركات, مؤكدة أن الاحتجاج السلمي من أجل التنمية والتشغيل هو حق مشروع, ولكنه يصبح مشبوها إذا خرج عن مساره وأصبح يستهدف الأمنيين ومقراتهم والمواقع السيادية والعمومية للدولة.و شددت بدرة قعلول على أن التحركات الاحتجاجية التي اندلعت في عدة جهات بالبلاد تزامنا مع احتجاجات القصرين هي تحركات مشبوهة, وأن إمكانية تمويلها واردة بشدة, بعد ورود أنباء عن سيارات مشبوهة يقودها أجانب تقوم بتوزيع الأموال على المحتجين في القصرين. وتابعت بأن هناك مخطّطا فوضويا هدّاما يستهدف الأمن القومي للبلاد وكيان الدولة التونسية, مؤكدة أنه تم منذ فترة الإعداد الكامل لهذه الأرضية من أطراف معينة تحت شعار ما يسمى بـ« ثورة الجياع» أو «ثورة المهمّشين» وتحت راية التأجيج الاجتماعي واستغلال وتوظيف ثغرات الحكومة, والحديث عن الفساد ونهب الثروات الوطنية.الفوضى الخلّاقة تمهيدا لدخول «داعش»و أضافت أن الفساد والنهب موجودان بالفعل في تونس وأنّه تم توظيف ذلك لتأجيج الفوضى الهدامة. ولاحظت أن الاحتجاجات ستتواصل في حال لم تتمكن الحكومة من إيجاد حلول تنموية جذرية وتبدأ بالفعل في تطبيقها، وأنه في حال شعرت الحكومة بأنها عاجزة عن الإلتزام بوعودها وجب عليها مصارحة الشعب بحقيقة الأوضاع في البلاد, متسائلة عن مدى حدود صبر المواطن المحتج عن التنمية والشتغيل على هذه الوعود وكذلك عن مدى حدود شروع الخلايا الإرهابية المتراكمة في التحرك والإنغماس والإندساس داخل الاحتجاجات الاجتماعية المطالبة بالتنمية والتشغيل. ولاحظت قعلول أن مواقع الإرهابيين باركت وشجعت وأججت ما يجري من فوضى في القصرين, وأن الهدف هو بث الفوضى ودخول «داعش».و أكدت الخبيرة الأمنية والعسكرية أن السياسيين مطالبون بإيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية, مبينة أن «نداء تونس» انشغل بحلحلة أزمة الشقوق وتوزيع الترضيات دون التمكن من إيجاد حلول للمشاكل التنموية. وأعقبت أن الوضع العام في البلاد في انحدار تام سياسيا واقتصاديا واجتماعيا, في حين ينشغل السياسيون بحلحلة خلافات الشقوق وتستثري المافيات, ليجد المواطن الباحث عن الشغل والتنمية نفسه في موقع المتفرج في مسائل لا تعنيه, وأخرى تزيد من استنفاذ صبره, مطالبة الحكومة بالإنخراط الفعلي في تطبيق الوعود الانتخابية التي رفعتها الأحزاب الفائزة في الإستحقاق المذكور, أو مصارحة التونسيين بعجزها الكامل عن تحقيقها.جهات أجنبية وراء ما يحدث في القصرين و اعتبرت قعلول أن هناك مخططا لجهات أجنبية وأطراف داخلية بهدف شلّ شرايين البلاد ونشر الفوضى فيها, وأن هذا المخطط يرتبط بالتحضير لعملية ضرب تنظيم « داعش» الإرهابي في ليبيا, وبالتالي تصبح تونس الوجهة القادمة. وأوضحت أنه يجري التحضير للتدخل العسكري البري الميداني في ليبيا خلال الأشهر الثلاثة المقبلة, وأن هذا التدخل قد تقوده إيطاليا, مضيفة أن «داعش» يسعى إلى دخول تونس لأنه يدرك أنّ أمره حسم في ليبيا, وأنه لم يتبق من عمره هناك سوى ثلاثة أشهر, وأنه لهذه الأسباب يتم تحضير أرضية لانتقال هذا التنظيم إلى تونس ليستهدف الجزائر لاحقا, مؤكدة أن الدول الأجنبية التي لديها مصالح بترولية في ليبيا والتي تسعى إلى التموقع في منطقة شمال إفريقيا تقف وراء تأجيج الأوضاع في بلادنا, وأن نفس الجهات والدول التي أشعلت فتيل ما يسمى بـ«الربيع العربي» هي من تقف وراء الفوضى التي تشهدها بعض جهات البلاد وعلى رأسها القصرين.علاقة اجتماع «سرت» الليبية بأحداث القصرينوأشارت بدرة قعلول إلى أنّ اجتماعا سرّيا جمع بـ«سرت» منذ حوالي شهر بين زعيم التنظيم الإرهابي «داعش» أبو بكر البغدادي وممثلين عن أكبر الشركات البترولية في العالم, وأنه تم التخطيط خلال هذا الاجتماع لدمج أجنحة تنظيم «القاعدة» الإرهابي في تنظيم إرهابي موحّد يرجّح أنه «داعش». وأضافت أن الإجابة عن الاجتماع المذكور هي اندلاع المواجهات في القصرين خلال هذه الأيام, مشددة على ضرورة تدخل حكماء الجهة لتهدئة الوضع هناك وفي غيره من المناطق التي شهدت احتجاجات لقطع الطريق أمام المخطط الذي تم الإعداد لتنفيذه وحتى لا يتم توظيف التحركات الاجتماعية لنشر الفوضى وتأزيم الوضع أكثر.تأجيج سياسي مدفوع الأجر وأكدت محدثتنا أن التأجيج السياسي الذي يتعمده ممثلو بعض الأحزاب خطير ويساهم في تأزيم الأوضاع, ملاحظة أن تأجيج الاحتجاجات الاجتماعية المشروعة المطالبة بالتنمية والتشغيل يتم بطرق معنوية ومادية, وأن توظيف الاحتجاجات مدفوع الأجر ولا يمكن أن يكون مجانا.الأيادي المرتعشة لا تبني وعلى الحكومة الحسموبخصوص قرارات المجلس الوزاري لتطويق احتجاجات القصرين, بينت قعلول أن هذه الإجراءات ارتجالية وترقيعية وأنّها ستزيد الطين بلة لأن كل الجهات ستطالب بنصيبها من التشغيل والتنمية عبر الدخول في احتجاجات على غرار القصرين. واستنكرت تواجد رئيس الحكومة في «دافوس» في وقت يشهد فيه الوضع بالبلاد تأزما خطيرا. وأضافت أن تعاطي الحكومة في التصدي للفوضى التي تعرفها بعض المناطق في البلاد مرتبك ومرتعش نظرا لأنها تخشى الوقوع في كماشة الإستفزاز, مشددة على أن الحكومة مطالبة بالحسم إزاء ما يحدث: إما مسك الأمور بيد من حديد من أجل حماية أمن البلاد والإنهماك في العمل, أو أن تتحمل مسؤوليتاها كاملة في كل ما سيؤول إليه تدهور الأوضاع لاحقا, أي في حال تواصلت الفوضى.و أنهت بدرة قعلول بقولها إن الوضع في القصرين وغيرها لن يسير في طريق الإنفراج, وذلك بحسب التأجيج الذي تشهده الأحداث والإرتباك الكامل للحكومة, وارتجالية قرارتها, مؤكدة أنه على الدولة فرض سيطرتها على الأوضاع, وأنه ليس من المعقول أن يقتل الأمني الذي يحمي البلاد والعباد أثناء تفريقه المحتجّين دون أن يثير استشهاده اهتمام أي كان, في حين أنه عندما يسقط محتج يصبح شهيدا؟؟.دولة عربية موّلت احتجاجات القصرين ؟أما العميد المتقاعد من الحرس الوطني علي الزرمديني, فقد قال لـ«التونسية» إن مخططا بأكمله يستهدف دول المنطقة, وعلى رأسها الجزائر التي هي أو المستهدفين من نشر الفوضى في تونس. وأضاف الزرمديني أن معلومات استخباراتية أفادت بأن دولة أجنبية وتحديدا عربية هي من تقف وراء المواجهات التي شهدتها القصرين وغيرها من المناطق مؤخرا, مبينا أن الدولة المذكورة قامت بتمويل هذه الاحتجاجات حتى تعم القلاقل والفوضى في تونس خاصة بعد فشل ما يسمى بـ«حملة وينو البترول»؟واعتبر الزرمديني أن الاحتجاجات الاجتماعية مشروعة, وأن الشباب الواعي الذي يتظاهر من أجل حقه في التشغيل لا يمكن أن ينساق وراء العنف أو ينخرط بأي شكل من الأشكال في فوضى مسلحة أو شبه مسلحة في القصرين, موضحا أن استعمال الحجارة والعصي والهراوات والسكاكين وغيرها من أدوات العنف يعتبر سلاحا, وأن على الجميع أن يفهم هذا الأمر. وأعقب أن أطرافا اندست في الاحتجاجات الاجتماعية حتى تعم «الفوضى الخلاقة» في البلاد بغاية تحقيق مصالح ذاتية ضيقة, مبينا أن هذه العناصر هي عناصر إسناد للإرهابيين ولخلق المجال المواتي لتحرّكهم بعد التضييقات الأمنية المفروضة عليهم. وأشار محدّثنا في الاثناء إلى أن الإسناد الخلفي للإرهاب يقوم به أيضا بارونات التهريب بعد محاصرة نشاطهم من طرف الحكومتين التونسية والجزائرية.وشدّد الخبير الأمني أيضا على عدم وجود إشكاليات تنموية في القصرين نظرا لأن الدولة رصدت أموالا كبيرة لتكريس التنمية هناك, مشيرا إلى أن الإشكال يكمن في أنّ هذه الأموال صرفت في تفعيل منوال تنموي غير سليم. وأضاف أنه على مواطني الجهة الوعي بخطورة المخطط الخطير الذي تم الإعداد له وأن نتائجه ستضرّ بالقصرين والبلاد ككل, مؤكدا أنه على الجميع أن يفهم أنه لا مجال لـ«ثورة ثانية» وأن هذا الأمر لن يحدث أبدا, وأن الحل يتمثل في كشف المندسين في الاحتجاجات والتشهير بهم وقطع الطريق أمام الإرهاب ومخططات الشر التي تستهدف أمن البلاد.و أكد أنّه على مواطني الجهات المحتجة وحكمائها أن ينخرطوا في تهدئة الخواطر وتأطير الاحتجاجات حتى لا يتم توظيفها من طرف المندسين, وأنه لابد من توفر إرادة سياسية واضحة للحكومة للسيطرة على الوضع, إضافة إلى توفر جاهزية عالية من الأمنيين, داعيا هؤلاء إلى تفادي الوقوع في الإستفزازات, إلا في حال تم الاعتداء على المقرات السيادية او اقتحامها أو الإستيلاء على الأسلحة لأنه في هذه الحالة يجب تطبيق القانون وعلى الجميع تحمل مسؤولياته. سنيا البرينصي
  12. A ce qui s'est passé hier, le match Kasserine-Gafsa s'avère à haut risque. Rabbi ykaddér il khir.
  13. Je ne suis pas un politicien. Je déteste la politique et je ne veux pas parler "politique". Mais, à mon simple avis, la "sabba" (qu'on évoque aux médias en mode moderne) mais surtout et désolé pour tous leurs adeptes, il faut couper court à tous les réseaux sociaux pour isoler ces "infimes". Rabbi Ya7fedh notre patrie.
  14. Un Réal humilié...Le Barça sans trop forcer mais aussi...les deux juges de touche qui étaient exceptionnels.
  15. Pour le 3ème remplacement, j'ai vu Belaid traîner la patte.
  16. 1 - Club Sportif Sfaxien 15 pts (5 m.)2 - E.O. Sidi Bouzid 12 pts (5 m.)3 - Espérance S. de Tunis 12 pts (5 m.)4 - Etoile S. Metlaoui 11 pts (6 m.)5 - Espérance S. Zarzis 10 pts (6 m.)6 - Etoile S. Sahel 9 pts (4 m.)7 - Avenir S. Marsa 8 pts (6 m.)8 - Club S. Hammam-Lif 7 pts (5 m.)9 - Stade Gabésien 7 pts (5 m.)10 - Club A. Bizertin 7 pts (5 m.)11 - US Ben Guerdane 7 pts (6 m.)12 - Club Africain 6 pts (5 m.)13 - A. Sportif Kasserine 4 pts (5 m.)14 - J. S. Kairouanaise 2 pts (5 m.)15 - Stade Tunisien 1 pt (5 m.)16 - El Gawafel S. Gafsa 1 pt (6 m.)
  17. Une Espérance cache une autre... La psychose (ou la phobie) Espérantiste laisse encore ses traces. Zamalek et Zarzis, c'est trop en un seul week end pour nos....frères ennemis. Inchallah, on gagne demain. On se détache et on ne regarde plus que leur ombre au...rétroviseur.
  18. Et les rires en moquerie de l'élue de son parti à la 1'58 après la sortie de Riahi. J'ai l'impression qu'elle n'appartient pas à leur 3a9liya...
  19. Désolé mais on ne peut pas oublier aussi vite... https://www.youtube.com/watch?v=C1r3acyq4GI
  20. Lors de la reconstitution des faits: Un chauffeur et juste derrière lui, le minable qui a tiré. Donc, tous du côté gauche. On accélère et on "double" la voiture de Charfeddine et on tire! ça ne serait pas plus "judicieux" de tirer du côté le plus proche de Charfeddine, à savoir le côté droit. Soit le minable assis à côté du chauffeur ou derrière du côté droit. C'est trop tiré par les cheveux. On prend encore le tunisien pour un simple d'esprit, pour ne pas dire autre chose. Bref, un autre "dossier" sans suite.
  21. A voir la trace de la balle à la portière avant gauche (côté conducteur), il est bel et bien visé. Mais le miracle (dieu merci), la vitre avant droite est endommagée alors qu'on n'a pas tiré dessus à partir de l'aile droite (aucune trace de balle à droite), ça explique qu'il y a eu une balle qui est passée, par le côté gauche et par suite par devant Charfeddine pour atteindre la vitre avant droite. Je ne sais pas si j'ai bien expliqué.
  22. "la presse": Mbengué serait en passe de devenir tunisien sur recommandation de H.Kasperczak. "echourouk": Mbengué refuse de prolonger à cause de ses dus. A tenter et à le "kidnapper" devant les yeux du profiteur Ben Gharbiya.
  23. Yé Saber, Ben Gharbiya va naturaliser Mbengue pour le bien de son club avant même l'intérêt de l'EN. Un bon étranger naturalisé, ça vaut la peine, non?! si on l'aurait pris, il nous serait un bon renfort (24 ans) et nous serait d'un grand apport en un poste encore vacant chez nous en plus, il serait compté comme joueur tunisien.
  24. Pour, inchallah, le nouveau né de notre cher frère brahima-est, Pour la mère du nouveau né,
×
×
  • Créer...