Aller au contenu

Forza Taraji

Membres
  • Compteur de contenus

    10
  • Inscrit(e) le

  • Dernière visite

Messages posté(e)s par Forza Taraji

  1. يقرر القرآن أن الله تعالى لو شاء لجعل الناس جميعاً أمة واحدة أى خلقهم بلا اختيار فيهم، يولدون مهتدين كالآلات المبرمجة على الطاعة المطلقة، ولكن الله تعالى شاء أن يجعلهم أحراراً مختلفى الرأى، منهم المؤمن ومنهم الكافر، منهم المهتدى ومنهم الضال، وكل منهم حسب اختياره وحسب مشيئته.

    يقول تعالى ﴿وَلَوْ شَآءَ اللّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَىَ﴾ (الأنعام 35) ﴿فَلَوْ شَآءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾ (الأنعام 149). أى أن مشيئته تعالى لم تتدخل لحمل الناس على الإيمان، ولو شاء لكان الناس جميعاً مؤمنين إذ لا يقف أمام مشيئته أحد، والدليل على عدم تدخلها هو اختلاف الناس وحريتهم فى الإيمان والكفر، وسيظلون مختلفين لأنها مشيئته تعالى التى لا يعوقها شىء، يقول تعالى ﴿وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ. إِلاّ مَن رّحِمَ رَبّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ﴾ (هود 118: 119). وكل ما هنالك أنه أمام البشر خيارات مختلفة والله تعالى ينزل الكتاب ويبعث الأنبياء لتوضيح الحق من الباطل والعدل من الجور، ويترك للبشر حرية الاختيار بين هذا وذاك، ويقول تعالى ﴿وَعَلَىَ اللّهِ قَصْدُ السّبِيلِ وَمِنْهَا جَآئِرٌ وَلَوْ شَآءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾ (النحل 9).

    والبشر إذا اختاروا طريق الغواية قد يحاولون أن يجدوا لها سنداً دينياً بتحريف الحق الذى جاء فى الكتب السماوية، ولا تتدخل مشيئة الله فى ذلك الافتراء عليه، بل يسمح بوجوده ليكون المجال مفتوحاً أمام الناس للبحث عن الحق والاختيار بين الصحيح والزائف، ويقول تعالى عن الأحاديث الضالة التى تزيف الدين ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلّ نِبِيّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنْسِ وَالْجِنّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَآءَ رَبّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾ (الأنعام 112). إذن لو شاء الله ما حدث هذا، ولكنه تعالى شاء أن يعطيهم الحرية فى الكذب عليه وعلى رسوله وقال للنبى ﴿وَلَوْ شَآءَ رَبّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾.

    والله تعالى يهددهم بالعقاب يوم القيامة وأنه يعلم بمؤامراتهم فى التلاعب بالآيات، ومع أنه يقرر لهم حريتهم فى ذلك إلا أنه يحملهم المسئولية عليها يوم القيامة، يقول تعالى ﴿إِنّ الّذِينَ يُلْحِدُونَ فِيَ آيَاتِنَا لاَ يَخْفَوْنَ عَلَيْنَآ أَفَمَن يُلْقَىَ فِي النّارِ خَيْرٌ أَم مّن يَأْتِيَ آمِناً يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُواْ مَا شِئْتُمْ إِنّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ (فصلت 40). قال لهم اعملوا ما شئتم. والخطاب كما يتضح موجه لأولئك الذين يتلاعبون بدين الله.. أى للكهنوت الذى يرتزق ويعيش على أكاذيب ينسبها لله تعالى ورسوله، والمهم أن لهم المشيئة التى كفلها الله فى حربهم له، وعليهم وزرها يوم القيامة، والدليل العملى واضح أمامنا، وهو أنهم يمارسون عملهم حتى الآن.

    والله تعالى حيث يدعو للحق ويذكر الناس به فإنه يقرر حريتهم فى الاختيار ويسميها "مشيئة" أيضاً، أى يعلى من قدر هذه الحرية.

    يقول تعالى فى سورتين فى القرآن ﴿إِنّ هَـَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَآءَ اتّخَذَ إِلَىَ رَبّهِ سَبِيلاً﴾ (المزمل 19، الإنسان 29). أى فالهداية أمام الجميع ومن شاء فليهتدى ومن شاء فليكفر. وفى النهاية فكل نفس تهتدى لنفسها وتضل على نفسها ﴿نَذِيراً لّلْبَشَرِ. لِمَن شَآءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدّمَ أَوْ يَتَأَخّرَ. كُلّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ﴾ (المدثر 36: 38).

    ويتكرر نفس المعنى فى الاحتكام إلى مشيئة البشر وحريتهم المطلقة فى الإيمان أو الكفر، ومن هذه الآيات ﴿كَلاّ إِنّهُ تَذْكِرَةٌ. فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ﴾ (المدثر 54: 55) ﴿ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقّ فَمَن شَآءَ اتّخَذَ إِلَىَ رَبّهِ مَآباً﴾ (النبأ 39) ﴿إِنْ هُوَ إِلاّ ذِكْرٌ لّلْعَالَمِينَ. لِمَن شَآءَ مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ﴾ (التكوير 27: 28) ﴿كَلاّ إِنّهَا تَذْكِرَةٌ. فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ﴾ (عبس 11: 12).

    هل بعد هذا تأكيد على حرية البشر فى الإيمان وحريتهم فى الكفر؟

    وحرية الاعتقاد فى الله هى قمة الرأى فى الإسلام. وإذا كان للإنسان فى نصوص القرآن الحرية فى أن يكفر بالله، فإن له بالتالى الحرية فى أن يكفر بالحاكم أو بأى سلطة دينية أو مدنية..

    و من هنا ينبع المبدأ الإسلامى ﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدّينِ﴾ (البقرة 256). وقد نزل فى سورة مدنية حين كانت للإسلام دولة وقوة. ولكن هذا المبدأ نزل فى مكة من قبل، حين أخذت النبى عليه السلام نوبة حماس فكان يبالغ فى الإلحاح على الناس كى يؤمنوا فقال له تعالى يذكره بمشيئة الرحمن ﴿وَلَوْ شَآءَ رَبّكَ لاَمَنَ مَن فِي الأرْضِ كُلّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النّاسَ حَتّىَ يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ﴾ (يونس 99).

    وأمره الله تعالى بالإعراض عن الذى يتمسك بعقيدته المشركة، لأن الله تعالى بعثه مجرد نذير يبلغ الرسالة وليس عليهم بمسيطر ﴿فَذَكّرْ إِنّمَآ أَنتَ مُذَكّرٌ. لّسْتَ عَلَيْهِم بِمُسَيْطِرٍ﴾ وأن الله وحده هو الذى سيحاسبهم يوم القيامة ﴿إِلاّ مَن تَوَلّىَ وَكَفَرَ. فَيْعَذّبُهُ اللّهُ الْعَذَابَ الأكْبَرَ. إِنّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ. ثُمّ إِنّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ﴾ (الغاشية 21: 26).

    وتكرر هذا المعنى فى قوله تعالى ﴿وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ. وَلَوْ شَآءَ اللّهُ مَآ أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَمَآ أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ﴾ (الأنعام 106: 107) وقوله تعالى ﴿إِنّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾ (البقرة 119).

    و نزل القرآن بأقاويل محددة أمر النبى بأن يقولها وفيها التقرير الكامل لحرية الرأى والعقيدة، فكما أن للنبى حقه فى أن يخلص دينه لله وحده فعليه أن يحترم حق خصومه فى أن يعبدوا غير الله، أمره الله أن يقول هذا ﴿قُلِ اللّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لّهُ دِينِي. فَاعْبُدُواْ مَا شِئْتُمْ مّن دُونِهِ﴾ (الزمر 14: 15) أى جعل لهم مشيئة، ونزلت سورة كاملة تقول ﴿قُلْ يَأَيّهَا الْكَافِرُونَ. لاَ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ﴾.. وفى آخرها ﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾.

    ويأمره الله تعالى بأن يعلن بأن يقول الحق من الله ثم لهم المشيئة الكاملة فى الإيمان أو فى الكفر وعليهم تحمل المسئولية إذا كفروا، فالعذاب ينتظرهم يوم القيامة ﴿وَقُلِ الْحَقّ مِن رّبّكُمْ فَمَن شَآءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَآءَ فَلْيَكْفُرْ إِنّا أَعْتَدْنَا لِلظّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوجُوهَ﴾ (الكهف 29). ويقول عن القرآن ﴿قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُوَاْ﴾ (الإسراء 107). أى لكم الحرية فى أن تؤمنوا بالقرآن أو لا تؤمنوا به.

  2. صحة شريبتكم و إن شاء الله عيدكم مبروك :)

    بش نرجع لحكاية نسمة مع أني ما تفرجتش في البرنامج و ما عندي حتى فكرة علي تقال، فقط نحب نعرف ياخي الناس إلي يتهجموا و يكفروا في أولاد بلادهم قال شنوه دفاعاً عن الدين (لو افترضنا أنه هناك إساءة) حاولوشي يعرفوا موقف الإسلام من المسألة هاذي؟

    هات نرجعو للقرآن الكريم إلي كان النبيّ يطبق فيه في معاملاتو مع أصحابو و المسيئين ليه على السواء و نشوفو كيفاش كان عليه السلام يرد علّي كانوا يسبوه و يتمنيكوا عليه و يكذبوه. ياخي كان مأمور بش يعمل مظاهرات و يبدى يقتل في العباد؟ قطعاً لا! بل امره الله بش يصبر عليهم و علي يعملوا فيه (اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ) ذلك أن عقابهم ليس موكلاً للبشر من منطلق أن لكل فرد الحرية فى الايمان أو الكفر ، فى الطاعة أو المعصية ، فى اتباع الرسول أو فى الطعن فيه (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) وفى مقابل هذه الحرية فما عذاب كبير برشة أبدي يستنى في الكافر يوم القيامة لا تخفيف فيه ولا فرار منه. لذلك قال الله تعالى منذ البداية لخاتم النبيين : (وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا. وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا . إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا . وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ وَعَذَابًا أَلِيمًا . يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيبًا مَهِيلًا ) الإيمان ولا الكفر إذاً حاجة بين العبد و خالقو.. ياخي سامحني ربي قلك شد عصا و عس على الناس شنوة يقولو و شنوة يعملو ولا قلك (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ)؟ تقولي إنت استهزأوا بالاسلام؟..و إنت آش كلفك ولا شكون وكلك بش ادافع عليه؟ الشيء هذا موجود في القرآن و ربي سبحانو قال (وَقَدْ نَـزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا) (وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ ) (وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) (فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ )

    النبي محمّد عليه الصلاة و السلام ما صبرش أكهو..أكثر من الصبر كان النبيّ مأموراً بأن يعفو عن الكافرين و المنافقين رغم أذاهم له حيث قال له الله (وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) و كذلك ( وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ) و إنّه عليه السلام لم يعف عنهم فقط بل زادة كان يستغفرلهم و يطلب من ربّي بش يسامحهم حتى لين ربّي قالّو (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) طبقا للقاعدة الالهيّة إلي تقول من يختار الهداية يهده الله تعالى ويزيده هدى ومن يختار الضلالة يزده الله تعالى ضلالا، لذا الاستغفار ليهم كان زايد بما أنهم هوما رفضوا الإستغفار و استهزأوا به عليه السلام

    المفيد و باختصار.. كيفاش كان ردّ النبيّ للإساءة للإسلام؟ كان عليه السلام مأمورا بش يرد السيئة مش بسيئة مثلها ، و مش بحسنة أكاهو معناها بالعفو عن المسىء ، بل بما هو أسمى من الحسنة والعفو أي برد السيئة بالأحسن (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)

    ملاحظة: الكلام هذا في المطلق و مانيش نتهم في حتى حد بالكفر أو النفاق

    • Pour 2
    • Contre 1
  3. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ

    إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُون

     صدق الله العظيم

    Le sens de ce verset est on ne peut plus clair (inutile de rapporter des interprétations tirées par les cheveux).

    Pour ce qui est du "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر":

    Cette expression a perdu son véritable sens, ALLAH yehdi illi ken esbab wakahaw.

    • Pour 1
    • Contre 1
×
×
  • Créer...