Aller au contenu

Forza Taraji

Membres
  • Compteur de contenus

    11
  • Inscrit(e) le

  • Dernière visite

À propos de Forza Taraji

  • Date de naissance 25/11/1988

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Previous Fields

  • Votre Equipe
    EST

Visiteurs récents du profil

10 126 visualisations du profil

Forza Taraji's Achievements

Explorer

Explorer (4/14)

  • First Post
  • Collaborator
  • Reacting Well
  • Dedicated
  • Week One Done

Recent Badges

29

Réputation sur la communauté

  1. C'est une fusée amateur, conçue dans un club d'astromodélisme
  2. صحة شريبتكم و إن شاء الله عيدكم مبروك بش نرجع لحكاية نسمة مع أني ما تفرجتش في البرنامج و ما عندي حتى فكرة علي تقال، فقط نحب نعرف ياخي الناس إلي يتهجموا و يكفروا في أولاد بلادهم قال شنوه دفاعاً عن الدين (لو افترضنا أنه هناك إساءة) حاولوشي يعرفوا موقف الإسلام من المسألة هاذي؟ هات نرجعو للقرآن الكريم إلي كان النبيّ يطبق فيه في معاملاتو مع أصحابو و المسيئين ليه على السواء و نشوفو كيفاش كان عليه السلام يرد علّي كانوا يسبوه و يتمنيكوا عليه و يكذبوه. ياخي كان مأمور بش يعمل مظاهرات و يبدى يقتل في العباد؟ قطعاً لا! بل امره الله بش يصبر عليهم و علي يعملوا فيه (اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ) ذلك أن عقابهم ليس موكلاً للبشر من منطلق أن لكل فرد الحرية فى الايمان أو الكفر ، فى الطاعة أو المعصية ، فى اتباع الرسول أو فى الطعن فيه (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) وفى مقابل هذه الحرية فما عذاب كبير برشة أبدي يستنى في الكافر يوم القيامة لا تخفيف فيه ولا فرار منه. لذلك قال الله تعالى منذ البداية لخاتم النبيين : (وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا. وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا . إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا . وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ وَعَذَابًا أَلِيمًا . يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيبًا مَهِيلًا ) الإيمان ولا الكفر إذاً حاجة بين العبد و خالقو.. ياخي سامحني ربي قلك شد عصا و عس على الناس شنوة يقولو و شنوة يعملو ولا قلك (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ)؟ تقولي إنت استهزأوا بالاسلام؟..و إنت آش كلفك ولا شكون وكلك بش ادافع عليه؟ الشيء هذا موجود في القرآن و ربي سبحانو قال (وَقَدْ نَـزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا) (وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ ) (وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) (فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ ) النبي محمّد عليه الصلاة و السلام ما صبرش أكهو..أكثر من الصبر كان النبيّ مأموراً بأن يعفو عن الكافرين و المنافقين رغم أذاهم له حيث قال له الله (وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) و كذلك ( وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ) و إنّه عليه السلام لم يعف عنهم فقط بل زادة كان يستغفرلهم و يطلب من ربّي بش يسامحهم حتى لين ربّي قالّو (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) طبقا للقاعدة الالهيّة إلي تقول من يختار الهداية يهده الله تعالى ويزيده هدى ومن يختار الضلالة يزده الله تعالى ضلالا، لذا الاستغفار ليهم كان زايد بما أنهم هوما رفضوا الإستغفار و استهزأوا به عليه السلام المفيد و باختصار.. كيفاش كان ردّ النبيّ للإساءة للإسلام؟ كان عليه السلام مأمورا بش يرد السيئة مش بسيئة مثلها ، و مش بحسنة أكاهو معناها بالعفو عن المسىء ، بل بما هو أسمى من الحسنة والعفو أي برد السيئة بالأحسن (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) ملاحظة: الكلام هذا في المطلق و مانيش نتهم في حتى حد بالكفر أو النفاق
  3. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُون صدق الله العظيم Le sens de ce verset est on ne peut plus clair (inutile de rapporter des interprétations tirées par les cheveux). Pour ce qui est du "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر": Cette expression a perdu son véritable sens, ALLAH yehdi illi ken esbab wakahaw.
×
×
  • Créer...