Aller au contenu

zahraoui

Membres
  • Compteur de contenus

    125
  • Inscrit(e) le

  • Dernière visite

Tout ce qui a été posté par zahraoui

  1. "Alors : dharbouni bél les Bouteilles" dixit chiheb
  2. Hak tla3t berrassmi zantour par excellence.
  3. Razi jéyeb Naji jouini w mssakhen bih aktefou yékhi wadi3 chad mssa7 bih el 9a3a w marmdou tmarmida. o9ssem belleh sta7litha fih ce jouini lé3ebha intouchable w ech ya dhébena mridh b7aja essmha taraji.
  4. famma lien louled khali nwass3ou belna 3lé zanatir
  5. Yal3bou contre métlaoui ce samedi inchallah
  6. https://www.youtube.com/watch?v=hg8S4N8Uw4g CAB 3amla zantour tasstira a recruter en urgence Yaken et firas bel3arbi berjouléya!!! w na3atiwhom jwini w saad bguir
  7. الملف على مكتب الشاهد ووزير الداخلية : قضية تلاعب كبرى في البطولة قد تعصف بالجريء أكدت مصادر أمنية لـ «الصريح اون لاين» انه تم القاء القبض على شخص مقرّب من هيئة مستقبل القصرين اثر كمين تم نصبه له بالمنزه وهو بصدد تسلم مبلغ 20 الف دينار من رئيس جمعية الحمامات احمد الشعبوني. وقد تولت المهمة الشرطة العدلية بالمنزه على إثر شكاية رفعها رئيس جمعية الحمامات للوحدات الامنية بالحمامات عن تعرّضه للابتزاز من اجل تسليمه “فلاش ديسك” يحتوي على عملية تلاعب كبرى في مباراة جمعت مستقبل القصرين وقوافل قفصة وبعد استدراج الموقوف القادم من القصرين الى العاصمة حسب اتفاق بين رئيس الحمامات والوحدات الامنية تم ايقاف المعني متلبسا وهو بصدد تسلم مبلغ 20 الف دينار لكن المفاجأة تتمثل في ان الشرطة العدلية اكتشفت أن “الفلاش ديسك” يحتوي على معطيات خطيرة جدا تتعلق بتلاعب بنتيجة مباراة القصرين وقفصة في الرابطة المحترفة الثانية وتسجيل يتضمن بصريح العبارة مخطط اسقاط جمعية الحمامات. هذا الملف حسب مصادر رسمية لـلصريح اون لاين هو محل اهتمام وزارتي الداخلية والرياضة ورئاسة الحكومة. الصريح اون لاين
  8. amayra famma we7ed yghib 3lé CBS kol youm mawjoud en mode lecture, félih falyen CBS hhhhhhh
  9. تونس- الشروق أون لاين: تم رسميا تعيين لقاءات ذهاب الدور سادس عشر للكؤوس الإفريقية للأندية حسب البرنامج التالي: رابطة الأبطال: يوم السبت 11 مارس 2017 السادسة مساء الترجي الرياضي - حوريا كوناكري الغيني يوم الأحد 12 مارس 2017 السادسة مساء النجم الساحلي - تاندا الايفواري كأس الكاف يوم السبت 11 مارس 2017 السادسة مساء النادي الصفاقسي - بامندا الكامروني يوم الأحد 12 مارس 2017 الرابعة عصرا النادي الإفريقي - القوات المسلحة السيراليونية
  10. La première vidéo chnowa 7kéyet el Poteau a droite et pourtant y a rien dé le début mnin jé....
  11. ey chnowa ma3néha nraj3ou zine w trabelssia??
  12. هل يجوز طلب الشفاعة أو الدعاء من الميت ؟ السؤال: السؤال هو: ما حكم طلب الدعاء والشفاعة من الميت عند قبره، إذا كان من يفعل ذلك يعتقد أن الميت يسمعه إذا كان عند قبره، ويستدل لذلك بأدلة منها تكليم النبي للمشركين في القليب يوم بدر، ويقول إن فعله مخالف لما كان يفعله المشركون في الجاهلية فإنهم كانوا يعبدون أوثانهم ولكنه يطلب من الميت الدعاء دون أن يدعو الميت ذاته، هل فعله هذا شرك أكبر وهل في المسألة أكثر من قول ؟ أرجو البسط والاستدلال . الجواب : الحمد لله لا يجوز طلب الدعاء أو الشفاعة من الميت ، وخاصة عند قبره ؛ لأنه يكون عنده أشد تعلقا به ، وهذا من البدع المنكرة والوسائل المفضية إلى الشرك وسؤال غير الله ، وقد يصل به الحال إلى الشرك الأكبر المخرج عن الملة ، وهو يحصل كثيرا في هؤلاء ؛ لشدة تعلقهم بالميت . والشفاعة إنما تطلب من الله ، لا من المخلوقين ، ويأذن الله في الشفاعة لمن يشاء من عباده الصالحين ويرضى ، وذلك لا يكون إلا يوم القيامة . قال الله تعالى : ( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّه ) يونس/18 ، وقال تعالى : ( أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلا يَعْقِلُونَ قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعاً لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ ) الزمر/43-44 وقال تعالى : ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ) فاطر13/14 وقد روى البخاري (1010) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَقَالَ : " اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا " قَالَ : فَيُسْقَوْنَ . فلو كان طلب الشفاعة والتوسل بالأموات جائزا لما عدل الصحابة رضي الله عنهم عن التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم والاستشفاع به إلى العباس رضي الله عنه . وهذا أمر متفق عليه بين علماء المسلمين قديما وحديثا ، لا خلاف بينهم فيه ، إنما يخالف فيه من لا يعتد بخلافه من أهل البدع . ومن المنقول عن أهل العلم في ذلك : قال شيخ الإسلام رحمه الله : " لَيْسَ فِي الزِّيَارَةِ الشَّرْعِيَّةِ حَاجَةُ الْحَيِّ إلَى الْمَيِّتِ وَلَا مَسْأَلَتُهُ وَلَا تَوَسُّلُهُ بِهِ ؛ بَلْ فِيهَا مَنْفَعَةُ الْحَيِّ لِلْمَيِّتِ كَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ ، وَاَللَّهُ تَعَالَى يَرْحَمُ هَذَا بِدُعَاءِ هَذَا وَإِحْسَانِهِ إلَيْهِ وَيُثِيبُ هَذَا عَلَى عَمَلِهِ " انتهى . "مجموع الفتاوى" (27 / 71) وقال أيضا رحمه الله : " وما يفعلونه من دعاء المخلوقين كالملائكة أو كالأنبياء والصالحين الذين ماتوا مثل دعائهم مريم وغيرها وطلبهم من الأموات الشفاعة لهم عند الله لم يبعث به أحد من الأنبياء " انتهى . "الجواب الصحيح" (5 / 187) وقال أيضا : " الثَّانِيَةُ : أَنْ يُقَالَ لِلْمَيِّتِ أَوْ الْغَائِبِ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ : اُدْعُ اللَّهَ لِي أَوْ اُدْعُ لَنَا رَبَّك أَوْ اسْأَلْ اللَّهَ لَنَا كَمَا تَقُولُ النَّصَارَى لِمَرْيَمَ وَغَيْرِهَا ، فَهَذَا أَيْضًا لَا يَسْتَرِيبُ عَالِمٌ أَنَّهُ غَيْرُ جَائِزٍ وَأَنَّهُ مِنْ الْبِدَعِ الَّتِي لَمْ يَفْعَلْهَا أَحَدٌ مِنْ سَلَفِ الْأُمَّةِ ، فلَيْسَ مِنْ الْمَشْرُوعِ أَنْ يُطْلَبَ مِنْ الْأَمْوَاتِ لَا دُعَاءٌ وَلَا غَيْرُهُ . وَفِي مُوَطَّأِ مَالِكٍ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ يَقُولُ : " السَّلَامُ عَلَيْك يَا رَسُولَ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْك يَا أَبَا بَكْرٍ السَّلَامُ عَلَيْك يَا أَبَتِ " ثُمَّ يَنْصَرِفُ . وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ قَالَ : رَأَيْت عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ يَقِفُ عَلَى قَبْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَدْعُو لِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ . وَكَذَلِكَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ وَغَيْرُهُ نُقِلَ عَنْهُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا يُسَلِّمُونَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِذَا أَرَادُوا الدُّعَاءَ اسْتَقْبَلُوا الْقِبْلَةَ يَدْعُونَ اللَّهَ تَعَالَى لَا يَدْعُونَ مُسْتَقْبِلِي الْحُجْرَةِ . وَمَذْهَبُ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ - مَالِكٍ وَأَبِي حَنِيفَةَ وَالشَّافِعِيِّ وَأَحْمَدَ - وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَئِمَّةِ الْإِسْلَامِ أَنَّ الرَّجُلَ إذَا سَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ فَإِنَّهُ يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ " انتهى "مجموع الفتاوى" (1 / 351-352) وقال الشيخ ابن باز رحمه الله : " لا يجوز أن تطلب منه الشفاعة ولا غيرها كسائر الأموات ؛ لأن الميت لا يطلب منه شيء وإنما يدعى له ويترحم عليه إذا كان مسلما ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : « زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة » . فمن زار قبر الحسين أو الحسن أو غيرهما من المسلمين للدعاء لهم والترحم عليهم والاستغفار لهم كما يفعل مع بقية قبور المسلمين - فهذا سنة ، أما زيارة القبور لدعاء أهلها أو الاستعانة بهم أو طلبهم الشفاعة - فهذا من المنكرات ، بل من الشرك الأكبر " انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (6 / 367) وقال : " لا يجوز لأحد أن يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم الشفاعة ؛ لأنها ملك الله سبحانه ، فلا تطلب إلا منه ، كما قال تعالى : ( قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا ) فتقول : " اللهم شفع في نبيك ، اللهم شفع في ملائكتك ، وعبادك المؤمنين ، اللهم شفع في أفراطي " , ونحو ذلك . وأما الأموات فلا يطلب منهم شيء ، لا الشفاعة ولا غيرها ، سواء كانوا أنبياء أو غير أنبياء " انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (16 / 105) وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله : " ومن الشبه التي تعلقوا بها : قضية الشفاعة ؛ حيث يقولون : نحن لا نريد من الأولياء والصالحين قضاء الحاجات من دون الله ، ولكن نريد منهم أن يشفعوا لنا عند الله ؛ لأنهم أهل صلاح ومكانة عند الله ؛ فنحن نريد بجاههم وشفاعتهم . والجواب : أن هذا هو عين ما قاله المشركون من قبل في تسويغ ما هم عليه ، وقد كفَّرهم الله ، وسمَّاهم مشركين ؛ كما في قوله تعالى : ( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ ) انتهى . "الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد" (ص 70-71) - أما تكليم النبي صلى الله عليه وسلم لأهل القليب يوم بدر وسماعهم كلامه : فهذه خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم في موقف خاص ؛ إذلالا للكفر وأهله : أحياء وأمواتا . قَالَ قَتَادَةُ : " أَحْيَاهُمْ اللَّهُ حَتَّى أَسْمَعَهُمْ قَوْلَهُ تَوْبِيخًا وَتَصْغِيرًا وَنَقِيمَةً وَحَسْرَةً وَنَدَمًا " . رواه البخاري (3976) فلا يصح بل لا يجوز أن يقاس عليه سؤال الأموات الشفاعة عند ربهم والدعاء ، بل هذا من أفسد قياس وأشأمه . قال علماء اللجنة الدائمة : " إذا مات الإنسان ذهب سمعه فلا يدرك أصوات من في الدنيا ولا يسمع حديثهم ، قال الله تعالى : ( وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ ) فأكد تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم عدم سماع من يدعوهم إلى الإسلام بتشبيههم بالموتى ، والأصل في المشبه به أنه أقوى من المشبه في الاتصاف بوجه الشبه ، وإذاً فالموتى أدخل في عدم السماع وأولى بعدم الاستجابة من المعاندين الذين صموا آذانهم عن دعوة الرسول عليه الصلاة والسلام وعموا عنها ، وقالوا : قلوبنا غلف ، وفي هذا يقول تعالى : ( ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ) ( إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ) . وأما سماع قتلى الكفار الذين قبروا في القليب يوم بدر نداء رسول الله صلى الله عليه وسلم إياهم وقوله لهم : « هل وجدتم ما وعد ربكم حقا ، فإنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقا » وقوله لأصحابه : « ما أنتم بأسمع لما أقول منهم » حينما استنكروا نداءه أهل القليب فذلك من خصوصياته التي خصه الله بها فاستثنيت من الأصل العام بالدليل ، وهكذا سماع الميت قرع نعال مشيعي جنازته مستثنى من هذا الأصل ، وهكذا قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام ) مستثنى من هذا الأصل " انتهى . "فتاوى اللجنة الدائمة" (1 /478-479) فالأصل أن الميت لا يسمع ؛ لأنه مات ، فبطل سمعه وبصره وكلامه بذهاب روحه ، لكن يستثنى من ذلك ما ورد الدليل الصحيح به دون غيره . سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ما هو الراجح في سماع الموتى ؟ فأجاب : " الراجح ما جاءت به السنة ، وهذا ثابت وليس فيه إشكال كما في الحديث : ( إن الإنسان إذا انصرف عنه أصحابه بعد دفنه يسمع قرع نعالهم ) وكما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقف على القتلى في قليب بدر يؤنبهم ويوبخهم ، ولما قالوا : ( يا رسول الله ! كيف تكلم هؤلاء ؟ قال : ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ) ومثلما جاء في الحديث أيضا ً: ( ما من مسلم يسلم على قبر يعرفه في الدنيا إلا رد الله عليه روحه فرد عليه السلام ) ، وإلا فالأصل أنهم لا يسمعون ؛ لأن أرواحهم قد فارقت أجسادهم ، لكن ما جاءت به السنة لابد من الإيمان به " انتهى . "لقاء الباب المفتوح" (222 /25) وقال رحمه الله أيضا : " لكن على فرض أنهم يسمعون فإنهم لا ينفعون غيرهم ، بمعنى أنهم لا يدعون الله له ، ولا يستغفرون الله له ، ولا يمكنهم الشفاعة لهم . وإنما قلت ذلك لئلا يتعلق هؤلاء القبوريون بما قلت ، ويقولون : ما دام أنهم يسمعون – إذاً - هذا من أولياء الله ، نسأله أن يسأل الله لنا ، أو أن يشفع لنا عند الله ! فهذا غير وارد أصلاً ؛ لأن الإنسان إذا مات انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له " انتهى . "لقاء الباب المفتوح" (87 /14) والله أعلم . راجع إجابة السؤال رقم : (6744) ، (21524) ، (112131) موقع الإسلام سؤال وجواب زيارات القبور وأضرحة المشايخ بعض الناس عندنا يؤكدون أن زيارة قبور المشايخ حلالٌ وليس فيها شيءٌ من البدعة، وأقصد بقبور المشايخ الشيخ البدوي والإمام الحسين والعباس والسيدة زينب والشيخ عبد القادر الجيلاني وغيرهم، وليس هذا فحسب بل إنهم يروجون بعض الحكايات عن الإمام الحسين بأنه يرد السلام بصوتٍ جهوري ويعتذر عندما لا يرد السلام ويبين السبب الذي غالباً ما يكون اجتماعه مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والناس عندنا يصدقون ذلك وينساقون وراء زيارتهم والتبرك بهم، ونريد إلى جانب الإجابة على سؤالنا وهو موقف الإسلام من زيارة قبور المشايخ والصالحين كلمة توجيهية لمن يقومون بزيارة هذه القبور ويتبركون بأصحابها جزاكم الله خيراً. الزيارة زيارتان، الزيارة بدعية والزيارة شرعية، أما زيارة القبور من لدعاء للميت والترحم عليه وذكر الآخرة فهذا شيء مشروع، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة)، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم- يزور البقيع ويدعوا لأهل البقيع -عليه الصلاة والسلام-، ويزور الشهداء ويدعوا لهم، فزيارة المشايخ من العلماء والأخيار أو عموم المسلمين زيارة القبور للدعاء لهم والترحم عليهم وذكر الآخرة أمر مشروع؛ لأن الإنسان إذا زار القبور يتذكر الموت يتذكر الآخرة، ويحصل له بذلك اعداد للآخرة ونشاط في الخير والعمل الصالح، ولا فرق في ذلك بين زيارة قبور العلماء أو عامة الناس، فإذا زار قبر الحسين أو قبر البدوي أو قبر الست زينب أو غير ذلك للذكرى ذكر الآخرة والدعاء لهم والترحم عليهم فهذا من الزيارة الشرعية. أما الزيارة الثانية البدعية فهي التي تقع من أجل التبرك بالقبور والتمسح بقبره أو الطواف بقبره أو الاستغاثة به يقول: يا سيدي المدد المدد أو الشفاعة الشفاعة، أو الغوث الغوث، هذه هي زيارة بدعية منكرة، بل شركية، إذا كان فيها دعاء أو استغاثة صار شركاً أكبر، وهذا دين المشركين دين أبي جهل وأشباهه مع اللات والعزى ومناة يدعونهم ويستغيثون بهم هذا هو الشرك الأكبر، الذين يزرون الحسين الذي يدعوه مع الله أو يستغيث به، الذي ينذر له، الذي يطلب المدد أو البدوي أو العباس أو زينب أو غير ذلك فهذا كله شركٌ أكبر. والذي يسمع من الصوت ليس صوت الحسين ولا صوت البدوي ولا غيره ولكنهم الشياطين يدعونهم إلى الغلو في هؤلاء، فيسمعون أصواتا من الذين يدعون إلى الشر، شياطين الجن التي تدعوا إلى الشرك بالله وعبادة غير الله، فرد السلام من الميت ليس معنى أنه يسمع مشيراً به خلاف بين أهل العلم منهم أثبت رده ولكنه شيءٌ لا يسمع، ومنهم من ....... ذلك، فقد صح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وقال: (ما من أحدٍ يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام)، والناس لا يسمعون رد السلام منه -عليه الصلاة والسلام-، وفي الحديث الآخر: (إن لله ملائكة يبلغوني عن أمتي السلام عليه الصلاة والسلام، وهو يرد عليهم وإن لم يسمعوه، وهكذا الميت، يأتي في بعض الروايات أن العبد إذا زار ميتاً كان يعرفه في الدنيا وسلم عليه رد عليه السلام، ليس معنى هذا أنه يسمع صوته وإنما الروح ترد السلام، والجسد قد فني، أتى عليه البلى، أو أتى على بعضه البلى وإنما هي الأرواح، ورد السلام ليس يسمع من الميت، ورد السلام أيضاً لا يجيب دعاءه والاستغاثة به، فإذا رد السلام أو ما رد السلام هذا لا يتعلق به حكمٌ شرعي، وإنما الحكم يتعلق بدعائك الميت والاستغاثة بالميت، هذا شرك أكبر، أو طلبه المدد أو العون أو الشفاعة هذا من الشرك الأكبر، حتى ولو رد السلام، حتى ولو قدرنا أنك سمعت رد السلام، لا يجوز لك أن تدعوه من دون الله ولا أن تستغيث به، ولا أنت تنذر له، ولا أن تطلب المدد والعون كل هذا عبادة لغير الله، من الأموات أو من الأصنام أو الأشجار أو الأحجار كل هذا لا يجوز، وهذا هو عمل المشركين الأولين فالواجب الحذر من ذلك، وهكذا التبرك بالقبور بترابها وأحجارها وشمسها لا يجوز، وإذا أراد بهذا طلب البركة منهم وأنهم يعطونه بركة ويمدونه بالبركة صار هذا نوعٌ من عبادته من دون الله، ونوع من طلب البركة بالفعل فلا يجوز ذلك، وإنما الزيارة لذكر الآخرة والترحم على الميت، كما فعل النبي -صلى الله عليه وسلم-: (زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة)، فالمؤمن يزور هذه ليذكر الآخرة وليدعوا لهم، هم في حاجة إلى الدعاء يدعوا لهم يترحم عليهم يسأل الله لهم المغفرة والرحمة والعفو، هكذا الزيارة الشرعية، فيجب على كل من يدعي الإسلام أن يحذر ما ينقض الإسلام ويفسد عليه إسلامه من الشرك بالله - عز وجل -، ويجب على الجاهل أن يسأل أهل العلم ويبصروه، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم- يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية، يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين)، ويقول عند زيارة أهل البقيع: (اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد)، يدعوا لهم ويترحم عليهم هذه الزيارة الشرعية، فالواجب على كل مسلم أن يلتزم بهذه الزيارة الشرعية، وأن يحذر من الزيارات البدعية والشركية التي يفعلها الجهال مع كثير من القبور والله المستعان.
  13. hhhhhhhhh non c'est pas ça ya anisic , est ce que tu te souvient de film "Erriséla" élli 9tal bih Ali ibn ibi taleb dra chkoun mel koufar. hédhéka sif bou Rou7in.
  14. Apparement 9a3dine ybi3ou wéla ya3tiw fil parc fi les anciens Tee-Shirt Lotto w adidas w Ulhsport ... l park m3abi.
  15. Je serais présent inchéAllah à 19h fel parc. @ Dhia : bech tji khouya
  16. joyeux anniversaire mon amour. merci Dieu de m'avoir créer musulman et espérantistes.
×
×
  • Créer...